ديكورات خشبية داخلية Options
ديكورات خشبية داخلية Options
Blog Article
تقوم باجل بتصميم وتنفيذ أجنحة المعارض التفاعلية والتي تلعب دورًا هامًا في جذب انتباه الزوار، حيث تساعد الأنشطة التفاعلية، مثل العروض التقديمية الحية والواقع الافتراضي والألعاب، على جذب الزوار وإبقائهم في جناح الشركة لفترة أطول، حيث تعمل أجنحة المعارض التفاعلية على تحسين تجربة الزوار.
نركز على جذب الانتباه من خلال تصاميم عصرية تعكس هوية العميل وتحقق أهدافه التسويقية
شركتنا تتبع منهج منظم واحترافي في تصميم بوثات معارض تشمل خطواتها الرئيسية:
يعد الجمهور المستهدف من المعرض أو البوث أول العوامل التي يركز عليها أي مصمم بوثات، عند البحث عن أفكار بوثات معارض، حيث تختلف الميزانية باختلاف الجمهور، لاختلاف احتياجاتهم، ولغتهم، والعناصر التي تخاطب بها كل فئة، فكلما كان الجمهور ينتمي لفئة الشباب، كلما زاد الاعتماد على العناصر التفاعلية والبوثات التكنولوجية، والتي توفر تجربة تفاعلية للجمهور من الزوار مثل الألعاب والشاشات التفاعلية.
الالتزام بالجدول الزمني: يتم الالتزام بالجدول الزمني المحدد لضمان تسليم المشروع في الوقت المحدد.
ويقوم فريق باجل الفني على تقديم مجموعة واسعة من الخدمات الخاصة بتصميم بوثات المعارض والتي تلبي جميع احتياجات عملائها، بدءًا من التصميم الأولي إلى التنفيذ النهائي.
تبدأ العملية بالتفاعل مع العميل لفهم أهداف المعرض الرسالة التي يرغب في توصيلها والجمهور احصل على تفاصيل إضافية المستهدف يتم جمع كافة التفاصيل الخاصة بالمنتجات أو الخدمات التي سيتم عرضها.
هذا النهج المتوازن هو ما جعلنا نحظى بثقة كبرى الشركات في المملكة.
وهناك عدد من المميزات التي تؤثر في تحديد ميزانية البوثات، منها: المساحة والتصميم: هل يكون التصميم مفتوح أو مغلق، طابق واحد أو طابقين، قياسي أو مخصص.
في عالم مليء بالتقنيات المتقدمة و افكار بوثات معارض، تحولت المعارض إلى ساحة حيوية لاكتشاف الإبداع والابتكار. بوثات المعارض تمثل نقطة التلاقي الحية للأفكار الرائدة والتحولات التكنولوجية الجارية.
يمكن للشركات العارضة تقديم المشاريع الجديدة والتكنولوجيا المبتكرة التي تضيف قيمة للصناعة.
نهتم بكل تفصيلة بدءًا من مرحلة التصميم وحتى تسليم البوث وتركيبه في الموقع
التواصل الواضح: اختر نجاراً يتواصل بشكل جيد ويستجيب لاستفساراتك بسرعة.
هذا الساحة الديناميكية تشهد تقاطعًا بين مختلف المجالات، بدءًا من التكنولوجيا والابتكار، وصولًا إلى الفنون وعلوم الطبيعة.
